تعد البنية المؤسسية إطاراً منهجياً يتبع ممارسات مدروسة ووفق ضوابط محددة تهدف إلى دراسة الوضع الراهن ووضع خارطة الطريق للتحول إلى الوضع المستقبلي، لا سيما في مجال التحول الرقمي. يعني هذا المفهوم بتحقيق الموائمة بين الأنشطة والمهام والأعمال والعمليات وتحليلها داخلياً وخارجياً بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين.
تتطلب البنية المؤسسية استخدام أحدث التقنيات لتوحيد المصادر متعددة المنافع وإدارتها فنياً بين الإدارة التعليمية ووحداتها التنظيمية، وكذلك مع كافة القطاعات والأطراف والشركاء من أصحاب العلاقة. تساهم البنية المؤسسية في تفعيل المشاركة الإلكترونية في المبادرات التنموية،
مما يضمن تحقيق استمرارية الأعمال بكفاءة وموثوقية عالية.
تحليل الوضع الراهن للإدارة التعليمية ووحداتها التنظيمية.
وضع خارطة الطريق للتحول الرقمي.
تحقيــــق المـــواءمة بيـــن الأنشـطة والمهام والأعمال.
تحليل العمليات داخلياً وخارجياً.
استخدام التقنيات الحديثة لتوحيد المصادر وإدارتها.
تفعيل المشاركة الإلكترونية مع كافة الأطراف المعنية.
ضمان استمرارية الأعمال بكفاءة وموثوقية.
سجل بريدك الالكتروني ليصلك كل جديد عن رافد